نذهب إلى انكساراتنا بوجوه عارية
طاولت أوجاعها أبواب السماء
كظلال نمشي حلفاء في خياناتنا
مفجوعين بأسماء لا هوية لها
نطمر وجوهنا بالتراب
بخفة نعامة خائفة من ظلها
تهتز الأرض تحت أقدامنا
وتلعن مياه رحمها تاريخ ميلادنا
هكذا ..
نحمل ركام أوطاننا في صرر
على أكتافنا و.....
نرحل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق