جالسٌ أنت ومتربعٌ على جبلك الأشم ، ترى الناس من عليائك …
لتعلم أنني لست معهم في القاع لنستجدي عطاياك !!
فأنا السحابة التي أظلتك بفيئها وجادت عليك بغيثها ، ولكنك أنكرت صنيعتها واشتقت لأيام الجدب والجفاف .. !!
حسناً سأرحل بعيداً عنك ..
فهنالك من يصلي صلاة استسقاء لكي أصله .
آمال الجنادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق