دريتُ بقبحِ غيبتهم ولكن
صفحتُ فلستُ من أهلِ الخصام
ترى الأحقادَ إن حلتْ بقومٍ
سقتهم من كؤوسٍ من حِمامِ
فكيف الخير يُعرفُ لو بقينا
بلاشرٍ بلا أي انتقامِ
فدع عنك الشرور تعش سعيداً
تطيرُ مع السعادةِ كالحَمامِ
فذي الأحقاد قد أعمت قلوباً
وقادتها لكهفٍ من ظلامِ
لخبث الكون سحقاً ثم سحقاً
نَهرتُ فلست أرجعُ عن كلامي
صلاح العيسى
صفحتُ فلستُ من أهلِ الخصام
ترى الأحقادَ إن حلتْ بقومٍ
سقتهم من كؤوسٍ من حِمامِ
فكيف الخير يُعرفُ لو بقينا
بلاشرٍ بلا أي انتقامِ
فدع عنك الشرور تعش سعيداً
تطيرُ مع السعادةِ كالحَمامِ
فذي الأحقاد قد أعمت قلوباً
وقادتها لكهفٍ من ظلامِ
لخبث الكون سحقاً ثم سحقاً
نَهرتُ فلست أرجعُ عن كلامي
صلاح العيسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق