كاللعنة
تقفُ بأعلى سريرك
كالدهشة
أنتَ في منتصفِ الحكاية
تسمعُ اصطكاكَ أسنانها
وهي تطحنُ الدقائق والصمت !
ــ وكأنّكَ دون ظلٍ يشيرُ إلى
انعدامكَ
وكأنّكَ أنتَ جسدُ ظلكَ على السرير.
إنها على الجدار
على معصمِ القتيل
مثلك .. على السرير
إنها .. طفلةُ الوقتِ المتأهّبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق