تُطلُّ منْ شرْفةِ الإلهامِ في خَلَدِي كآيَةٍ أَخْرجَتْ للنّوْرِ مُعْتقَدِي مضيئةٌ كالمنى في عين فاقدها كشمعةٍ نارها قُدّتْ من الأبدِ إذا مددت لها رؤيايَ مبهَمةً فإنها تنقشُ المعنى على جسدي لأنّها الضّوءُ والإيْحاءُ والشّغفُ الذي يمدُّ ذراع المشتهى ليدي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق