سميا صالح . سوريا
(بلا جواب)
أتلوْ مَزامِيرَ العِتابْ
وَألمُّ قافيةَ السَّحابْ
وَأصُفُّ قافلةَ الضُّلوعِ
على مَسَاحاتِ الغِيابْ
أحْتاجُ وَصْلَكَ يا أنا
دِفئاً يُقَدِّسُه الإيابْ
غَرستْ مَلامِحيَ السُّؤالَ
فَرَدَّ مَعْناها السَّرَابْ
وَلأنتَ تَبْخلُ بِالمُنى
حتَّى تجيءَ بِلا جَوَابْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق