رعد الرحبي. سوريا
ق.ق.ج
(مهاجر)
لم يختلف عليه التراب ولا الكتاب، وَصَلَ نبع الحياة ممتطياً خيول الله وتحرسه الثريا ونجوم الصباح!.
يُسائل نفسه مستغرباً:
أحقاً اختفت البنادق والحدود والأسلاك؟!...
جئت من أهلي إلى أهلي إلى النبع الدّافق، إلى بريق العيون، إلى وطن اخترته من كلِّ الأكوان.
قالت: هَوّن عليك فإنّي على ذراعيك لابد أن أَغْفوَ.
سلمت اناملك استاذ رعد. نص على بساطته انما يغوص في اعماق ارواحنا المهاجرة لتطفو آلاف المعاني المقهورة. تحيتي لك وللأستاذة سمر معتوق والأستاذ حسن قنطار.
ردحذفشكرا جزيلا لكم
حذفالأستاذ رعد يستحق الأكثر
المجلة تزدان بكم
أتحفتنا اأبداعك سلمت يداك
ردحذف