أحلامي و الحب
أأنتِ الماءُ يهطلُ من سمائي
وأنتِ النورُ يُحيِّ بي ضيائي
وأنتِ الروحُ تزهو في ضلوعي
أعيشُ بها وأرغبُ في البقاءِ
فكم عانتْ حياتي مرَّ عيشٍ
رميتُ المرَّ بعدكِ بالخلاءِ
فأحلامي دعتني من زمانٍ
لقتلِ الحزنَ في دنيا البلاءِ
وقد كانت لأحلامي شفاهٌ
تدرُّ الشهدَ سعياً في رضائي
وكنتُ أذوبُ في ثوبي حياءً
أكاد أموتُ من عزم الحياءِ
فقد أيقنتُ إن الحبَّ سرٌّ
كسرِ البحرِ أو سرِ السماءِ
يحيى ملازم
أأنتِ الماءُ يهطلُ من سمائي
وأنتِ النورُ يُحيِّ بي ضيائي
وأنتِ الروحُ تزهو في ضلوعي
أعيشُ بها وأرغبُ في البقاءِ
فكم عانتْ حياتي مرَّ عيشٍ
رميتُ المرَّ بعدكِ بالخلاءِ
فأحلامي دعتني من زمانٍ
لقتلِ الحزنَ في دنيا البلاءِ
وقد كانت لأحلامي شفاهٌ
تدرُّ الشهدَ سعياً في رضائي
وكنتُ أذوبُ في ثوبي حياءً
أكاد أموتُ من عزم الحياءِ
فقد أيقنتُ إن الحبَّ سرٌّ
كسرِ البحرِ أو سرِ السماءِ
يحيى ملازم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق