دندنةٌ عابرة
و منحاها الأخير
تقفُ على صراطٍ
من الشفقِ الأحمر
الذي يُنْذِرُ بالغروب
و لا يستثني وجودي
بينَ الكائنات
دندنَةٌ تقترِضُ أقلاماً
صفِّدتْ مع الشياطين
لأرى برقعاتُ الحبرِ
في كل أرجاء المعمورة
تصوِّرُها السماء
على أنَّها مُستنسخة
من العالمين
من قلوبِ الملايين
بلا وزنٍ و لا لحنٍ
و لا شكلٍ يُورِدُ
لفظَ الحياة
عدنان رضوان
و منحاها الأخير
تقفُ على صراطٍ
من الشفقِ الأحمر
الذي يُنْذِرُ بالغروب
و لا يستثني وجودي
بينَ الكائنات
دندنَةٌ تقترِضُ أقلاماً
صفِّدتْ مع الشياطين
لأرى برقعاتُ الحبرِ
في كل أرجاء المعمورة
تصوِّرُها السماء
على أنَّها مُستنسخة
من العالمين
من قلوبِ الملايين
بلا وزنٍ و لا لحنٍ
و لا شكلٍ يُورِدُ
لفظَ الحياة
عدنان رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق