بعكازةٍ مُرتجفةٍ سمراءَ رسمَ خطوطاً متوازيةً على تُربةٍ غُضاريةٍ مُشبعةٍ بنجيعِ الوفاءْ، ظِلالُ أغصانِ الزيتونِ الوارفةِ تُضفي على تقاسيمِ ذاكَ
الوجهِ العتيقِ صِبغةً خضراءَ تكتحلُ بنورِ شمسٍ استيقظتْ منْ مَرقَدِها للتوْ، أحْصى ثروةً منتظرةً منذُ سنينَ طِوالْ، ازدحمتْ بناتُ أفكارهِ لبرهةٍ، ما إنْ غَرسََ تلكَ الأحلامَ الورديّةَ حتى تلاشتْ بقدومِ حفيدهِ الأصغرَ وقد خرّبَ بقدميهِ الحافيتينِ ما تمّ بناؤهْ.
الوجهِ العتيقِ صِبغةً خضراءَ تكتحلُ بنورِ شمسٍ استيقظتْ منْ مَرقَدِها للتوْ، أحْصى ثروةً منتظرةً منذُ سنينَ طِوالْ، ازدحمتْ بناتُ أفكارهِ لبرهةٍ، ما إنْ غَرسََ تلكَ الأحلامَ الورديّةَ حتى تلاشتْ بقدومِ حفيدهِ الأصغرَ وقد خرّبَ بقدميهِ الحافيتينِ ما تمّ بناؤهْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق