طيف
فصلت ذاتي عن ذاتي ، سجنت طيفه خلف قيثارة الرموش ليعزف احاديث القلوب .
اعتدت لهيبه حتى ادمنته ، كلهاث سراج في مهب الريح .
فمرة يعزف حكاية عشق فتشاطرنا عشتار الأفراح وحينا" يصمت كبوابة القدر ، فأستجدي بالدمع حروفه
وينساب مع دمعة قرة ، لأجده بين ثنايا الروح .
مرود
أمرره بين جفوني
طيفك
..لازورد الحياة
ميساء شاهين
- تحرير : ياسمين العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق