سَأُلقِيهِ فِي يَمِّ الأَمَلِ
عَوَتْ ذِئابُ التَّقاليدِ…
فَاستَيقظَ فِرعَونُ الشَّرقِ مَذعُوراً
يُطاردُ أنفاسَ العِشقِ
يَخنقُ هَمساتِ الشَّغَفِ
َيسجُنُ كُلَّ خَفقةِ طُهْرٍ
وَيَقتُلُ كُلَّ وِلادةِ حُبٍّ
وَأنا يَاحَبيبِي…
لم أفرَحْ بعدُ بِمولودِ قَلبَينَا
سَأُرضِعُهُ الإيمانَ
وَأُلقيهِ في يَمِّ الأمَلِ
لاشكَّ يُرَدُّ إلَيَّ
وَيصيرُ قَدِّيساً في معبَدِ روحِي…
ميَّادة مهنَّا سليمان: بقلمِ الإيمانِ بالحبِّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق