" ربما بت في الأوانة الأخير متسولة تُجيد لثم أيادي حروفك الممتدة فوق نحيب المسافات....
لا ضير..!!
فأنثى مثلي مدعاة للشفقة تستل خيوط الذكرى لتصنع وشاحاً تتدثر به لتجابه مرارة الحاضر وقسوته،
كم يجب عليَّ أن أُنازل جوعي وفقري إليك..؟
أي ساحة تلك وأي معركة؟
أين المفر دلني وبحوري من لظى أُجاجك عطشى.. "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق