الجمعة، 10 فبراير 2017

رسمت بكلماتها لوحة،فأبدعت/ ردينة أوغلي

عادت إلى الوقوف
لم تغادر الصورة مطلقا
ومابرحت تظلل الوقت بالجمال
محاولة أن تقص شيئا
في اللحظة التي سكتت فيها
كانت صامتة طوال الوقت
وانتبهت إلى أنها لم تقل شيئا
يأخذها التفكير إليهم
هناك… بعيدا
أصوات وصور
وبعض كلمات
تردد نفس النداء
نداؤهم الذي لايتغير
وإلى الصمت تعود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخر ما نُشر في قطوف

كدمة بقلم الشيماء عبد المولى . الجزائر

″ كدمة ″ كلُّ الكدمَاتِ مُوجِعة وجعًا لا يُطاق يحاصرُ كلَّ قلبٍ مَريضٍ و كلَّ جفنٍ مُترَعٍ بلَيَالِي الانتظَار يطُولُ الوقتُ عَمداً تَلت...