الأربعاء، 15 فبراير 2017

أقلت لك/ للرائعة: سوار قباني

أقلت لك بأن بعض اعترافات المساء تثير شهية الحروف..
كأن أهمس في أُذن السطور _أُحبَّكَ _
ليست هي المرة الأولى،، لربما كتبتها آلاف المرات وأعدتها مراراً وتكراراً..

لا أخفي عليك،، أكتبها الآن لـ أُنْس بها وحشتي دونك..
لـ أُسمع صفير الريح في قلبي نبضنا..
وعلى بركان الشوق الثائر أتلو ترانيم عشقنا..

أُحبَّكَ حد الترف حد التعب حد الجنون،،  حد الوعي واللا وعي..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخر ما نُشر في قطوف

كدمة بقلم الشيماء عبد المولى . الجزائر

″ كدمة ″ كلُّ الكدمَاتِ مُوجِعة وجعًا لا يُطاق يحاصرُ كلَّ قلبٍ مَريضٍ و كلَّ جفنٍ مُترَعٍ بلَيَالِي الانتظَار يطُولُ الوقتُ عَمداً تَلت...