أشرف قاسم
هشٌّ كالزبد الطافي فوق مياه البحر
وعند حلول الليل تزيد مشاعره الأحزان
هشاشةْ !
منهمكٌ يرسم في دفتر أحزان العمر
ملامح خيبات الأحلام
وعمراً في سفهٍ عاشهْ !
يفتح صندوق الماضي الفارغ
إلا من جرحٍ وحكايا
لم تترك في الروح
حشاشةْ !
لا امرأةٌ أشعلتِ القلب المحروم
ولا طارتْ في الروض
فراشةْ
" يا ليلُ الصبُّ متى غده "
توقظه " فيروز " ،
فيجلس معتدلاً في وجه
الشاشةْ !!
هشٌّ كالزبد الطافي فوق مياه البحر
وعند حلول الليل تزيد مشاعره الأحزان
هشاشةْ !
منهمكٌ يرسم في دفتر أحزان العمر
ملامح خيبات الأحلام
وعمراً في سفهٍ عاشهْ !
يفتح صندوق الماضي الفارغ
إلا من جرحٍ وحكايا
لم تترك في الروح
حشاشةْ !
لا امرأةٌ أشعلتِ القلب المحروم
ولا طارتْ في الروض
فراشةْ
" يا ليلُ الصبُّ متى غده "
توقظه " فيروز " ،
فيجلس معتدلاً في وجه
الشاشةْ !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق