أُُخْفي غَرَامِي ودمْعُ الشَّوقِ يُبْدِيهِ .. ويسْتبيح الأسى قلبي فيُدميهِ
ويلاهُ من ذلك المشتاقِ كم عصفتْ .. بهِ هُمُومٌ وكم ضاعتْ أمانيهِ
يفيضُ شوقاً لمن بالنَّار تحرقهُ .. ولا يرِقُّ لمن بالروحِ تفديهِ
أصونهُ من عذاب الحبِ أنصحهُ .. وكلما قلتُ لا بالعندِ يأتيهِ
رشوان المزلاوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق