موعد
لموعدي المقدس
هيأتُ كل مستحضرات الجمال ...
شَهقاتٌ تسري بروحي
من عِطركَ الفَواح ...
.. ونببذُ حنينٍ ارتشفته
من حوافٍ الأقداح ...
ونمنماتٍ في العراءِ شارداتٍ
جمعتها لِترتلَ صوتكَ الصداح ....
فتراقصت أحلامي طرباً
لِقدحٍ تنازعَ فيه
عِطركَ وصوتكَ البهيُّ
من المساء ....
..... حتى ساعات الصباح
حنان عبد اللطيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق