يقظة
أرادها ظلاً لظله ، يمتد مع إشراقة وجهه و يخبو جاثياً إذا ما لمع مجده في كبد السماء و يهلك إذا ماقطّب حاجبيه .
و ذات هدوء أدركت نوراً أقوى من وهجه ، و علماً ارتقى بها من بوتقة أفكاره
التفتت نحو الشمس ...لا أريد رؤية الظلال !
لن أتبعها
عيني معلقة بالشمس
ظلال !!
ميساء شاهين
.............لازورد الحياة
- تحرير : ياسمين العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق