و استدرتُ ..
لأقنع نفسي بأني راحل..
علّ آلامي تصدقني..
فتقلع إدمانها عني..
تهافتت الدروب على قدَمي..
و كل واحد إليه يسحبني..
بإغراء و تأويل..
سابقاً..
كنت أركلها و أمضي..
أما و قد استبدّ الضعف بي..
تمزقني الدروب أشلاء..
تنهش ما استطاعت..
و تمضي..!
سام موعي شفيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق