" طُقُوس "
تنحَني مرغمة.. أمام ضريحه أشعَلوا الشُّموع ونثروا الزَّعفَران، أتمَمووا الفَرائض..
أشَاروا للوَليّ الصَّالح ...انتحبت تسأله الذّريّة الصَّالحة..
فِي العَتمة تعَسّر المَخاض...سَمعُوه يَصرخ دَاخل أحشَائهَا : أعوذ بالله أن أكُون من الصّالحين؟!
مريم بغيبغ/ الجزائر.
تحرير : ياسمين العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق