أسراب النمل
في سرير موحش ، يمكث مضطرباً ، يصرخ بوجه انتظار بائس ، تطارده أشباح مختلفة ، يعانق شرود وحدة مستديمة .كادَ يفقد الإيمان بالدفء ، .حاول أن يخرق قوانين الملل ويطوي صفحات تخاذله ،قبل أن يحتدم الصراع وبغية الوصول للهدف لم يخفِ تمرده .كان يدنو من نزال مفترض ليرمي بثقل حمولته .راح يخطط ؟ ربما تسدي له خدمة تلك الوسادة الخالية ..حين يضعها بين فخذيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق